أذن الرعب بالرعب , والامن بالامن ,
انقلبت المعادلة تماماً, فكما كنا نرتعب ونخشي الموت في أي لحظة , الان شعب الاحتلال يرتعب ويخشي الموت بأي لحظة,
لا آمان الا كما نلمسه بغزة والقدس ونابلس ورام الله وعين الحلوة واليرموك
والوحدات وكل المدن والمخيمات الفلسطينية , لان فلسطين كل واحد لا يستطيع
احد تجزأته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق