جمعية مستقلة ضمن شبكة "نحن نحبّ" التي انطلقت عام 2009 في لبنان عبر مجموعة "نحن نحب طرابلس" وتتوسع في مختلف المدن العربية. أهدافها: إبراز الإرث الحضاري للمدينة وتوثيق معالمها النهوض بمبدأ المشاركة والتطوع لدى أفراد المجتمع للإرتقاء به إحياء الوعي الثقافي بكافة أشكاله بين أفراد المجتمع باستخدام كافة الطرق والوسائل
الثلاثاء، 27 نوفمبر 2012
السبت، 24 نوفمبر 2012
الجمعة، 23 نوفمبر 2012
الأربعاء، 21 نوفمبر 2012
تضامنا
مع اخواننا واخواتنا في غزة لنشعل الشموع امام السفارة الفلسطينية
في عمان
ونعبر عن ادانتنا وتعاطفنا ودعمنا لشعبنا المظلوم هناك.
تحت عنوان"نحن نحب غزة" لنقف جميعا ونضيء شموع الامل والمحبة
للنساء والاطفال وكبار السن والشباب العزل الذي يستشهد يوميا في غزة
تأتي هذع الوقفة ضمن وقفة جماعية في اكثر من ١٠ مدن عربية
في نفس الوقت في
المدن الاعضاء في شبكة "نحن نحب" We Love
والتي تهدف الى تعميق مفهوم حب
المدينة وخدمتها والعمل على تطويرها
موقع السفارة الفلسطينية
In solidarity with our brothers and sisters in Gaza to quieten
the candles in front of the Palestinian Embassy in Oman
and express our condemnation and our sympathy and our
support for the oppressed people.
Under the title "we love Gaza all stand and light candles
of hope and love for women, children, the elderly
and unarmed youth who quotes daily in Gaza
Come stand among mass hazard pause in more than 10 Arab
cities
simultaneously in member cities in the "we love"
We Love and which is aimed at deepening the concept
of love and service and work to develop
السبت، 17 نوفمبر 2012
وقفة تضامنية من جميعة نحن نحب طرابلس
طرابلس تهتف "نحن نحب غزة" شكرًا لكل من شارك في الوقفة التضامنية
هذا المساء شكرا لجمعية نحن نحب طرابلس لوقفتها مع جمعية نحن نحب غزة
في الدعم المعنوي الحقيقي الذي قدمته طرابلس لأجل غزة , كل غزة.
Tripoli chanting "We love Gaza," Thanks to everyone
who participated in the vigil of solidarity this evening thanks
to Society We love Tripoli for its support for we love
Gaza in real moral support provided by Tripoli for Gaza To
pursue solidarity in all Arab countries in coordination with
the Society We love Gaza.
أذن الرعب بالرعب , والامن بالامن ,
انقلبت المعادلة تماماً, فكما كنا نرتعب ونخشي الموت في أي لحظة , الان شعب الاحتلال يرتعب ويخشي الموت بأي لحظة,
لا آمان الا كما نلمسه بغزة والقدس ونابلس ورام الله وعين الحلوة واليرموك
والوحدات وكل المدن والمخيمات الفلسطينية , لان فلسطين كل واحد لا يستطيع
احد تجزأته .
القصف والغارات ما زالت مستمرة منذ اربعة ايام وحتى اللحظة بدون توقف ولو لدقيقة على غزة من شمالها حتى جنوبها ومن شرقها حتى غربها , والاحتلال يلوح بعملية عسكرية برية واسعة النطاف بغزة, عدد الشهداء تجاوز ال 41 شهيدوالاصابات لاكثر من 300 والعدد مرجح لزيادة لاستمرارية القصف والاستهدافات , .. هي أذن محاولة مني لنقل الصورة بغزة الان لكل ما اسمعه وآره ويرتعش قلبي له , ولكن ابدو فاشلاً بالنقل لانه ما يوجد على أرض الواقع لا يوصف او حتى يرسم لفظاعة العدوان وقوة صوت الانفجار واهتزاز البيت وسقوط كاسة قهوتى من على مكتبي وانكسارها على الأرض, ورائحة البارود وعبث الدخان بنافذتي ,,
دعواتكم لغزة الآن....
الأربعاء، 14 نوفمبر 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)